السلام عليكم، كثيرًا ما نسمع الحديث الذي يقول: “أنت ومالك لأبيك”، فما صحة حديث انت ومالك لابيك؟ وما هي درجته؟ وهل يؤخذ به؟ وإن كان كذلك فنرجو أن يتم ذكر مناسبته وقصته وبيان فيما إذا كانت الغاية منه للعموم أم أنّه مناسبة خاصة فقط؟ أفيدونا بارك الله فيكم.